تعرف على المزيد عنا وعن فريقنا
بدء الفريق من خلال قائد الفريق الكابتن محمد التويجري ومشاركاته في تجمعات الشباب الهواة لهذه الرياضة بسيارة مجهزة بجهود ذاتية للمشاركة بناك التجمعات ثم ادخال التعديلات لها للمشاركة في بدايات بطولات النخبة السعودية للسيارات.(سباقات تسارع رملي) وفي عام ٦٠٠٢م ومع انطلاق أول رالي في المملكة العربية السعودية كانت الرغبة في المشاركة فيه بشكل حقيقي ومنافسة على تحقيق الفوز فيه، لذلك تم العمل على سيارة تم تخصيصها للراليات والعمل على تجهيزها بكل ما يساعد على جعلها منافس قوي لأي منافس في هذه البطولة ولم يتم إغفال تصميم السيارة لتكون بشكل مميز ولافت للمتابعين وقد حازت على اعجاب الكثير وخصوصاً نائب رئيس الإتحاد الدولي للسيارات السيد ديريك ليدجر الذي أبدى إعجابه الكبير من حيث التصميم الخارجي المثير للإنتباه وكذلك تحقيقها لجميع متطلبات الرالي الفنية وسرعة تجاوزها لمراحل الفحص الفني لتجهيزات الرالي ( معدات السلامة والإرشاد الملاحي) وقد تمكنت السيارة من تحقيق نتائج مذهلة في جميع مراحل الرالي وتجاوزت أغلب المتسابقين لكن ولخلل غير متوقع في نظام التعليق تم الانسحاب من الرالي في مرحلته الأخيرة.
وهنا توقف الكابتن محمد التويجري عن المشاركات لإعادة ترتيب مشاركته وتنسيقها ضمن فريق عمل إحترافي مكون من ٥١ شخص يتوزع بينهم مهام الفريق المتكامل من خلال الإدارة العامة للفريق و الإدارات الفنية وكذلك الاجتماعية والتسويقية والعلاقات العامة وغيرها ليتمكن الفريق من وضع البصمة الحقيقية في كل مشاركة له ولزيادة عدد المشاركات في كل مجال من مجالات رياضة السيارات في المملكة العربية السعودية وأيضاً في دول الخليج والوطن العربي بإذن الله.وكذلك إعادة بناء سيارة رالي بإعتماد أعلى معايير الإحترافية في التنفيذ بداية من إختبار هيكل السيارة الخارجي المصنوع بالكامل من مواد الكربون فايبر خفيف الوزن والقابل للتغيير بهياكل أخرى حسب نوع السيارة المراد المشاركة بها مروراً بقفص حماية مطابق لمتطلبات الإتحاد الدولي للسيارات AIF وإنتهاءً بالمحركات التي تجمع بين الأداء العالي المنافس والقدرة على تحمل ظروف القيادة في الراليات الصعبة بالإضافة إلى إدخال بعض التعديلات عليها لزيادة قدرة التحمل.